- الأسهم الأوروبية ترتفع- مكاسب أسبوعية وتفاؤل بالتجارة العالمية
المؤلف: «عكاظ» (لندن) @Okaz_online10.31.2025
في ختام تداولات اليوم (الجمعة)، حققت الأسهم الأوروبية صعوداً ملحوظاً، مسجلة أرباحاً أسبوعية قيّمة، بينما شهد السوق البريطاني أطول سلسلة من المكاسب اليومية في تاريخه، مدعوماً بمشاعر التفاؤل السائدة بين المستثمرين حيال انحسار التوترات التجارية على مستوى العالم.
ارتفع مؤشر «ستوكس يوروب 600» بنسبة كبيرة بلغت 1.67% ليصل إلى 536 نقطة عند الإغلاق، معززاً بذلك مكاسبه على مدار الأسبوع بأكمله إلى 3.44%، ما يعكس أداءً قوياً ومستداماً.
كما سجل مؤشر «فوتسي» البريطاني ارتفاعاً بواقع 1.17%، ليبلغ 8596 نقطة، وذلك في سلسلة متصلة من الأداء الإيجابي استمرت لخمس عشرة جلسة تداول متتالية، مما يشير إلى زخم صعودي قوي.
وفي ألمانيا، قفز مؤشر «داكس» بنسبة ملحوظة قدرها 2.62% ليصل إلى 23086 نقطة، بينما حقق المؤشر الفرنسي «كاك» ارتفاعاً مماثلاً بنسبة 2.33% ليبلغ 7770 نقطة، مما يؤكد الاتجاه الصعودي العام في الأسواق الأوروبية الكبرى.
تلقت أسواق القارة الأوروبية دعماً قوياً من عودة إقبال المستثمرين على الاستثمار في الأصول التي تنطوي على مخاطر، وذلك بعد أن أبدت الصين استعدادها للدخول في مفاوضات مع الولايات المتحدة الأمريكية بشأن الرسوم الجمركية، وجاء ذلك بعد تأكيدات متكررة من إدارة الرئيس «ترمب» على وجود تواصل مع بكين بهذا الشأن في الفترة الأخيرة.
بالإضافة إلى ذلك، تراجعت حدة المخاوف التي كانت تساور المستثمرين في الأسواق العالمية بشأن احتمالات حدوث تباطؤ في الاقتصاد الأمريكي، وذلك بعد أن أظهر تقرير الوظائف الشهري إضافة الاقتصاد الأمريكي لعدد من الوظائف الجديدة يفوق التوقعات في شهر أبريل.
ارتفع مؤشر «ستوكس يوروب 600» بنسبة كبيرة بلغت 1.67% ليصل إلى 536 نقطة عند الإغلاق، معززاً بذلك مكاسبه على مدار الأسبوع بأكمله إلى 3.44%، ما يعكس أداءً قوياً ومستداماً.
كما سجل مؤشر «فوتسي» البريطاني ارتفاعاً بواقع 1.17%، ليبلغ 8596 نقطة، وذلك في سلسلة متصلة من الأداء الإيجابي استمرت لخمس عشرة جلسة تداول متتالية، مما يشير إلى زخم صعودي قوي.
وفي ألمانيا، قفز مؤشر «داكس» بنسبة ملحوظة قدرها 2.62% ليصل إلى 23086 نقطة، بينما حقق المؤشر الفرنسي «كاك» ارتفاعاً مماثلاً بنسبة 2.33% ليبلغ 7770 نقطة، مما يؤكد الاتجاه الصعودي العام في الأسواق الأوروبية الكبرى.
تلقت أسواق القارة الأوروبية دعماً قوياً من عودة إقبال المستثمرين على الاستثمار في الأصول التي تنطوي على مخاطر، وذلك بعد أن أبدت الصين استعدادها للدخول في مفاوضات مع الولايات المتحدة الأمريكية بشأن الرسوم الجمركية، وجاء ذلك بعد تأكيدات متكررة من إدارة الرئيس «ترمب» على وجود تواصل مع بكين بهذا الشأن في الفترة الأخيرة.
بالإضافة إلى ذلك، تراجعت حدة المخاوف التي كانت تساور المستثمرين في الأسواق العالمية بشأن احتمالات حدوث تباطؤ في الاقتصاد الأمريكي، وذلك بعد أن أظهر تقرير الوظائف الشهري إضافة الاقتصاد الأمريكي لعدد من الوظائف الجديدة يفوق التوقعات في شهر أبريل.